Ads 468x60px

الخميس، 20 ديسمبر 2012

مدارس الانحراف العرفانية احمد الموسوي يقول لا إله إلا أنا فاعبدني!

مدارس الانحراف العرفانية احمد الموسوي يقول لا إله إلا أنا فاعبدني!






مدارس الانحراف العرفانية احمد الموسوي يقول لا إله إلا أنا فاعبدني!
 
بسم الله الرحمن الرحيم

في هذه المشاركة سنعرض القسم الأول لنصوص مأخوذة من كتاب (التوحيد الشهودي) لصاحبه (أحمد الموسوي النجفي) مطابقة لما نقلناه في أصل الموضوع وتظهر فيها الشطحات بارزة جداً

** يقول في (الشهود الثاني) وهو أشبه بالباب الثاني من الكتاب المذكور :
انظر الآن أيّها الأخ الروحاني كيف أنّ برقة واحدة من عالم التّوحيد عندما لمعت في قلب عارف، صار يقول: {سبحاني سبحاني ما أعظم شأني}، والحال أنّه لم يشرب غير قطرة واحدة من بحر التّوحيد في وادي الصّفات.(الشهود الثاني)

*** ويقول في الشهود الرابع:
..قدْ يجد السالك الغوّاص في عالم التّوحيد هذه الكلمة وحقيقتها في نفسه، ولكنّه قد يتوجه في هذا السلوك التوحيديّ الخاص إلى شخص واحد كبير وهو الشيخ والمرشد أو المراد والأستاذ.
ولذلك تجد أنّ الإنسان في كلّ حياته بتمام أدوارها كان يتوجه دائماً نحو هذا الشخص الواحد وهو المراد أو الشيخ أو المرشد، وهذا أمر فطري، ونفس هذه الفطرة هي التي تطلب الأنبياء وتريد الأولياء.
منْ يشمّ رائحة التّوحيد يتّوجه دائماً إلى مصداق لكلمة {لا إله إلا الله}، ويريد أنْ يرى صاحب هذه الحقيقة الكامنة وراء قوله {لا إله إلا الله}، وعندما يصل إلى هذه المرتبة من اليقين يقول أنا موجود، عندها يقول كما قال البسطامي: (سبحاني سبحاني، ما أعظم شأني)...(الشهود الرابع)
- فهو هنا يعتبر قول (سبحاني ما أعظم شأني) مرتبة من اليقين تسببها برقة من عالم التوحيد ! ولعمري كيف (لعارف) أن يجعل الكفر عين التوحيد ؟!

*** ويكشف عما هو أشنع من ذلك حيث يقول في الشهود التاسع:
(لا إله إلاّ أنت) هي كلمة ذي النّون الذي كان في المعاينة مستغرقاً في بحار الولايّة بواسطة ما وهي الحوت، ولو وصل إلى مقام معاينة الشهود لقال: لا إله إلاّ أنا فاعبدني.
لا إله إلاّ الله؛ لا إله إلاّ هو؛ لا إله إلاّ أنت؛ لا إله إلاّ أنا هي مراتب التّوحيد الأربعة.(الشهود التاسع)
فأي منهج هذا الذي يصبح قول السالك فيه (لا إله إلا أنا) المرتبة الأعلى من مراتب التوحيد ؟!!

*** والكلام نفسه في مورد آخر:
- في كلّ وقت تحررتَ من هذا الوادي وصرت متصلاً بالمبدأ، فعند ذلك يمكن أنْ تدّعي قول لا إله إلاّ أنا، لا إله إلاّ أنت، لا إله إلا هو، لا إله إلاّ الله. (الشهود الثاني عشر)

*** وفي الواقع الخارجي يصبح الولي هو الله إذ ليس في الدار غيره ديار بزعمه!! حيث ينقل قصة عمن يسميه (ولياً) قضيت حاجة شخص على يديه ثم يقول:
هذا الوليّ إنّما يتكلّم في نقطة التّوحيد التي وصل إليها، وليس كلامه كما قد يفهمه أهل الشرك والجهل.
المنكر لحقيقة التّوحيد يقول أنّ كلّ من يتوجه إلى غير الله فهو شرك، ولكن نحن نقول أنّ هذا ليس غير الله، بلْ هو الله، فليس في الدار غيره ديار، لا إله إلاّ الله. ( الشهود الثالث والعشرون)

*** كذلك يقول:
في مقام التحيّر الذي يصيبنا في وجوده تعالى وتقدّس، نقول أنّه لا يوجد في الدار غيره ديار، إلهي أنت الموجود وحدك.(الشهود36)

*** وهنا يعد قول الكفر مقاماً من جديد! يقول:
لا بدّ أنْ توضع قدم الإنسان في مقام {لا إله إلاّ أنا} حتّى يمكنه أنْ يقول {لا إله إلاّ أنا}، وما لم يصل الإنسان إلى حقيقة {لا إله إلاّ أنا}، لا يمكنه أنْ يفهم هذا المعنى ويطّلع عليه، ونفس الأمر يجري في مقام {لا إله إلاّ الله} ومقام {لا إله إلاّ هو} ومقام {لا إله إلاّ أنت}.

- إلى أن يقول:
لو أنّ شخصاً وجد وجوده في مقابل وجود الحقّ تعالى، فلا بدّ له أنْ يستغفر الله تعالى بعد طعامه وشرابه ونومه وعبادته، فوجودك ذنب لا يقاس به ذنب، وينتج عن هذا أنّ نفس الاعتقاد بوجودٍ في قبال وجود الحقّ تعالى ذنب لا يمكن أنْ يقاس به ذنب.(الشهود37)

*** وهنا تختلط عنده الأمور كثيراً بين الداعي والمستجيب ! حيث يقول:
أيّها الموالي لا يوجد إلاّ داعٍ واحد.
إمّا أنّك أنت الذي تدعو أو هو تعالى، وعلى كلّ حال، لا بدّ أنْ يظهر كلّ منهما في التّوحيد لأنّ الحقّ وعبده هما طرفا التوحيد.
أولئك الذين وصلوا إلى العرفان وقُبلوا في هذا الباب يقولون إنّه هو الذي يدعو ويستجيب دعاء نفسه، وهذا من آثار التوحيد.
وأمّا أولئك الذين وصلوا إلى الوحدة فيقول أنّي بنفسي أدعو وبنفسي أستجيب الدعاء.( الشهود الثالث والعشرون)

إلى هنا انتهى ما أردنا نقله في هذه المشاركة على أن نكمل الباقي في المشاركات القادمة.

وأبسط ما يقال في مثل هذا الكلام أن بريقاً أصاب مولد الفكر في أذهان البعض فأخرجهم عن طورهم ودينهم وعقلهم فخرج مثل هذا الكلام على لسانهم ! وإلا فأي ذي لبٍّ وفهم سويٍّ وفطرة سليمة يمكن أن يصدر منه مثل هذا الكلام ؟!

نعتمد على وضوح بطلان هذه الأقوال فلا نعلق عليها، وإن وجدنا هنا من تلوّثت أفكاره بها والتبس عليه أمرها فتحنا صفحتها من جديد.

والحمد لله رب العالمين

شعيب العاملي

3 التعليقات:

  1. بسم الله الرحمن الرحيم

    في هذه المشاركة سنعرض القسم الأول لنصوص مأخوذة من كتاب (التوحيد الشهودي) لصاحبه (أحمد الموسوي النجفي) مطابقة لما نقلناه في أصل الموضوع وتظهر فيها الشطحات بارزة جداً

    ** يقول في (الشهود الثاني) وهو أشبه بالباب الثاني من الكتاب المذكور :
    انظر الآن أيّها الأخ الروحاني كيف أنّ برقة واحدة من عالم التّوحيد عندما لمعت في قلب عارف، صار يقول: {سبحاني سبحاني ما أعظم شأني}، والحال أنّه لم يشرب غير قطرة واحدة من بحر التّوحيد في وادي الصّفات.(الشهود الثاني)
    للمرة العاشرة "سبحاني سبحاني ما أعظم شأني" جاءت من باب عرفان الجميل لله تعالى و الإعتراف بقدرة الله تعالى ونعمته عليه بأن يجعله عظيما "وإما بنعمة ربك فحدث" صدقني لست بحاجة الى أكثر من برقة أو شربة واحدة وهذا مرتبط بالماء الذي وعد به علي الأكبر عليه السلام من بحر التوحيد قائلا "هذا جدي قد سقاني شربة لن أظمأ بعدها أبدا" اعقل وتوكل

    *** ويقول في الشهود الرابع:
    ..قدْ يجد السالك الغوّاص في عالم التّوحيد هذه الكلمة وحقيقتها في نفسه، ولكنّه قد يتوجه في هذا السلوك التوحيديّ الخاص إلى شخص واحد كبير وهو الشيخ والمرشد أو المراد والأستاذ.
    هذا كلام عادي ليس فيه اي اشكال التوجه الى شيخ أو مرشد أمر أساسي ومساعد في طريق السير والسلوك لله تعالى ومثاله كمثال النظام الذي وضعه الله تعالى قائلا يجب عليكم التقليد ومن لا يقلد فإن أعماله باطلة اعقل وتوكل

    ولذلك تجد أنّ الإنسان في كلّ حياته بتمام أدوارها كان يتوجه دائماً نحو هذا الشخص الواحد وهو المراد أو الشيخ أو المرشد، وهذا أمر فطري، ونفس هذه الفطرة هي التي تطلب الأنبياء وتريد الأولياء.
    منْ يشمّ رائحة التّوحيد يتّوجه دائماً إلى مصداق لكلمة {لا إله إلا الله}، ويريد أنْ يرى صاحب هذه الحقيقة الكامنة وراء قوله {لا إله إلا الله}، وعندما يصل إلى هذه المرتبة من اليقين يقول أنا موجود، عندها يقول كما قال البسطامي: (سبحاني سبحاني، ما أعظم شأني)...(الشهود الرابع)
    - فهو هنا يعتبر قول (سبحاني ما أعظم شأني) مرتبة من اليقين تسببها برقة من عالم التوحيد ! ولعمري كيف (لعارف) أن يجعل الكفر عين التوحيد ؟!

    لقد شرحنا سابقا من أي باب تقال سبحاني ما أعظم شأنتي مرتبة اليقين هي عندما يكون التصرف الذي تتصرفه لا يشكل اي اشكال مع ارادة الله تعالى ولما اتحد العمل وارادة الله تعالى أصبح العامل أو المقدم على العمل عظيما لأنه متحد مع ارادة الرب وارادة الرب عظيمة

    *** ويكشف عما هو أشنع من ذلك حيث يقول في الشهود التاسع:
    (لا إله إلاّ أنت) هي كلمة ذي النّون الذي كان في المعاينة مستغرقاً في بحار الولايّة بواسطة ما وهي الحوت، ولو وصل إلى مقام معاينة الشهود لقال: لا إله إلاّ أنا فاعبدني.
    لا إله إلاّ الله؛ لا إله إلاّ هو؛ لا إله إلاّ أنت؛ لا إله إلاّ أنا هي مراتب التّوحيد الأربعة.(الشهود التاسع)
    فأي منهج هذا الذي يصبح قول السالك فيه (لا إله إلا أنا) المرتبة الأعلى من مراتب التوحيد ؟!!

    هذا محض إفتراء السيد أحمد لم يصرح ابدا بهذا التفسير "لا إله الا أنا فاعبدني" انما يعنيي بذلك الله تعالى وليس العارف وانتم لا تنفكون تنسبون اليه التفاسير الخاطئة وأنتم يجب ان تأخذوا مسامحته لأنكم ظلمتموه . السيد معه حق. لا اله الا الله لا اله الا هو لا اله الا انت لا اله الا أنا كلها لله تعالى فلا تنسبوا له تفاسير ما تكلم بها و إذهبوا وحاوروه

    ردحذف
  2. وفي الواقع الخارجي يصبح الولي هو الله إذ ليس في الدار غيره ديار بزعمه!! حيث ينقل قصة عمن يسميه (ولياً) قضيت حاجة شخص على يديه ثم يقول:
    هذا الوليّ إنّما يتكلّم في نقطة التّوحيد التي وصل إليها، وليس كلامه كما قد يفهمه أهل الشرك والجهل.
    المنكر لحقيقة التّوحيد يقول أنّ كلّ من يتوجه إلى غير الله فهو شرك، ولكن نحن نقول أنّ هذا ليس غير الله، بلْ هو الله، فليس في الدار غيره ديار، لا إله إلاّ الله. ( الشهود الثالث والعشرون)

    ماذا رأيتم شيء خطأ في كلامه أولا ليس بالدار غيره ديار لا يعني ان الولي اصبح الله تعالى وانما ارادة الولي وارادة الله اصبحتا واحدة فاصبح ليس بالدار غير الله المتوحد مع ارادة الولي الذي هو الديار الذي يدير كل شيء دون اعتراض النفس. معه حق لا يوجد شيء في هذا الوجود الا والله تعالى فيه "وأينما تولوا فثم وجه الله" هذا القرآن يقول يعني له حتى توجهت اليه انت لا تتوجه بالحقيقة الا الله. كيف تتوجه للكعبة عندما تصلي؟؟ اليس هذا غير الله؟؟ ولكن الله فيها لذلك توجهت. أمير المؤمنين يقول: "هو داخل كل شيء على غير ممازجة, وخارج كل شيء على غير مباينة" هذا مولاكم الولي الأعظم يقول ذلك علي بن أبي طالب عليه السلام. والولي بتوحده مع الله يعني مع ارادة الرب يمكن ان يفعل اي شيء "عبدي اطعني تكن مثلي تقل للشيء كن فيكون"

    *** كذلك يقول:
    في مقام التحيّر الذي يصيبنا في وجوده تعالى وتقدّس، نقول أنّه لا يوجد في الدار غيره ديار، إلهي أنت الموجود وحدك.(الشهود36)

    *** وهنا يعد قول الكفر مقاماً من جديد! يقول:
    لا بدّ أنْ توضع قدم الإنسان في مقام {لا إله إلاّ أنا} حتّى يمكنه أنْ يقول {لا إله إلاّ أنا}، وما لم يصل الإنسان إلى حقيقة {لا إله إلاّ أنا}، لا يمكنه أنْ يفهم هذا المعنى ويطّلع عليه، ونفس الأمر يجري في مقام {لا إله إلاّ الله} ومقام {لا إله إلاّ هو} ومقام {لا إله إلاّ أنت}.
    - إلى أن يقول:
    لو أنّ شخصاً وجد وجوده في مقابل وجود الحقّ تعالى، فلا بدّ له أنْ يستغفر الله تعالى بعد طعامه وشرابه ونومه وعبادته، فوجودك ذنب لا يقاس به ذنب، وينتج عن هذا أنّ نفس الاعتقاد بوجودٍ في قبال وجود الحقّ تعالى ذنب لا يمكن أنْ يقاس به ذنب.(الشهود37
    )
    سلم ثغرك حقا أنك عارف اين رأيتم الخطأ في كلامه. يجب على كل انسان سالك ان يضع قدمه في هذه المقامات الأربعة حتى يصل الى مقام التوحيد هو لم يقل لك انا الله قال يجب ان تختبر هذه المراحل. ولو وجدت أنه يوجد وجود آخر غير الله تعالى هذا كفر الله هو واجب الوجود وحده يمتلك الوجود ومنه تستمد الأكوان وجوده لا يوجد وجود آخر انما وجود واحد احد يستمد منه كل هذا الوجود وجوده. انت خلقت للوصول الى الكمال ولما تتوجه الى الكمال لا تفكر بالناقص من يريد الله تعالى ينسى نفسه فقط يفكر بوجود هذا الخالق اذا كنت موجودا هذا سببه الخالق وليس أنت...تعلم وخذها عبرة لا يوجد إثنين في هذا الوجود القدرة واحدة والمشيئة واحدة والوجود واحد أحد وهذا هو التوحيد..سلم عقلك وقلبك وعلومك يا سيد احمد

    ردحذف
  3. *** وهنا تختلط عنده الأمور كثيراً بين الداعي والمستجيب ! حيث يقول:
    أيّها الموالي لا يوجد إلاّ داعٍ واحد.
    إمّا أنّك أنت الذي تدعو أو هو تعالى، وعلى كلّ حال، لا بدّ أنْ يظهر كلّ منهما في التّوحيد لأنّ الحقّ وعبده هما طرفا التوحيد.
    أولئك الذين وصلوا إلى العرفان وقُبلوا في هذا الباب يقولون إنّه هو الذي يدعو ويستجيب دعاء نفسه، وهذا من آثار التوحيد.
    وأمّا أولئك الذين وصلوا إلى الوحدة فيقول أنّي بنفسي أدعو وبنفسي أستجيب الدعاء.( الشهود الثالث والعشرون)

    يمكنك أنم تفهم ما قاله السيد دام ظله الوارف من كلام الإمام: "قلوبنا أوعية لمشيئة الرحمن" إذا دعا أو إذا عبده المخلص دعا إنما هو دعاء واحد لماذا؟ لأن الإمام يقول قلوبنا أوعية لمشيئة الرحمن يعني لا يوجد أي إختلاف ما بين الدعاء والداعي والمدعو. هو الذي يدعو ويلقي هذا الدعاء في قلب عبده قبل ان يدعو فيصبحان طرفا واحدا لأنهم أوعية لمشيئة الرحمن وبالتالي يدعو ويستحيب لنفسه لأنه توحد مع هذا الطرف.
    وذات الشيء بالنسبة الى الذين وصلوا للوحدة "أنا بنفسيى أدعو" هذه مفهومة لا إشكال عليها وأما "وبنفسي أستجيب الدعاء" هذا من باب الصلاحيات المعطاة للولي . هل أمير المؤمنين كان قادرا على ايقاف حياته في لحظة من اللخظات؟؟ طبعا من هذا الباب حاول ان تفهم لا طالما طلب أمير المؤمنين ان يستشهد وهو كان قادرا على الطلب وعلى استجابة طلبه هو بنفسه اذ أنه كان بقدرته وولايته التكوينية على الأرواح ان يوقف حياته بنفسه رغم دعائه لكنه لم يفعلها وذات شيء بالنسبة للولي هو يدعو وقادر على استجابة دعائه ولكن يترك دائما الأمور لله تعالى لأنه يريد ما يريده هو ولكن إمكانية دعائه واستجابته لدعاء نفسه أمر ممكن حصوله وليس من المستحيلات.

    إلى هنا انتهى ما أردنا نقله في هذه المشاركة على أن نكمل الباقي في المشاركات القادمة.

    وأبسط ما يقال في مثل هذا الكلام أن بريقاً أصاب مولد الفكر في أذهان البعض فأخرجهم عن طورهم ودينهم وعقلهم فخرج مثل هذا الكلام على لسانهم ! وإلا فأي ذي لبٍّ وفهم سويٍّ وفطرة سليمة يمكن أن يصدر منه مثل هذا الكلام ؟!

    نعتمد على وضوح بطلان هذه الأقوال فلا نعلق عليها، وإن وجدنا هنا من تلوّثت أفكاره بها والتبس عليه أمرها فتحنا صفحتها من جديد
    .
    لقد اتهمتم السيد بدون ان تقدموا دلائل دسمة حول ما عرضتموه اكتفيتم فقط باتهامه دون محاورته . و نحن اليوم رددنا عليكم متسلحين بكلام العترة عليهم السلام الذين نثق بكلامهم ولا نضربه عرض الحائط فظهر لنا صدق أفكار السيد احمد الموسوي النجفي دام ظله الوارف شكرا لك يا سيد وأدامك الله فوق رؤوسنا عارفا كاملا رغم أنوف الحاسدين
    يا علي مدد
    والحمد لله رب العالمين
    والحمد لله رب العالمين

    ردحذف