Ads 468x60px

الأربعاء، 31 أكتوبر 2012

ابن عربي يصف الشيعة بالكلاب والخنازير وكمال الحيدري يصفه بالشيخ الاكبر !!

ابن عربي يصف الشيعة بالكلاب والخنازير وكمال الحيدري يصفه بالشيخ الاكبر !!






الكاتب: خادم المهدي 












بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وإله الغر الميامين وعجل فرجهم وأرزقنا الكرة في دولتهم
برحمتك ياأرحم الراحمين



الغريب أن البعض ممن أشرب في قلوبهم حب هذا الرجل يذهب الى إن ابن عربي كان شيعيا !! وبعد أن نستعرض في هذا الموضوع رأي أبن عربي في الشيعة سنرى إن كان ابن عربي يحترم الشيعة أصلا فضلا عن أن يكون منهم وقبل أن نطرح كلام ابن عربي في الشيعة لابأس أن نشير الى كلام الله ورسوله وحججه المعصومين عليهم السلام في الشيعة اعزهم الله وخذل مبغضيهم.
قال تعالى
(ان الذين امنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية)البينة اية 7
عن كتاب شواهد التنزيل للحاكم عن يزيد بن شراحيل عنه، و لفظه: سمعت عليا يقول: قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و أنا مسنده إلى صدري فقال: يا علي أ لم تسمع قول الله: «إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات - أولئك هم خير البرية» هم شيعتك و موعدي و موعدكم الحوض إذا اجتمع الأمم للحساب يدعون غرا محجلين.

شذرات من كلام الصادقين عليهم السلام في مدح الشيعة:
قال أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه الفقيه في كتاب صفات الشيعة:
1-(أبي رحمه الله قال حدثني عبد الله بن جعفر عن أحمد بن محمد عن ابن أبي نجران قال سمعت أبا الحسن ع يقول من عادى شيعتنا فقد عادانا و من والاهم فقد والانا لأنهم منا خلقوا من طينتنا من أحبهم فهو منا و من أبغضهم فليس منا شيعتنا ينظرون بنور الله و يتقلبون في رحمة الله و يفوزون بكرامة الله ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه و لا اغتم إلا اغتممنا لغمه و لا يفرح إلا فرحنا لفرحه و لا يغيب عنا أحد من شيعتنا أين كان في شرق الأرض أو غربها و من ترك من شيعتنا دينا فهو علينا و من ترك منهم مالا فهو لورثته شيعتنا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و يحجون البيت الحرام و يصومون شهر رمضان و يوالون أهل البيت و يتبرءون من أعدائهم [من أعدائنا] أولئك أهل الإيمان و التقى و أهل الورع و التقوى و من رد عليهم فقد رد على الله و من طعن عليهم فقد طعن على الله لأنهم عباد الله حقا و أولياؤه صدقا و الله إن أحدهم ليشفع في مثل ربيعة و مضر فيشفعه الله تعالى فيهم لكرامته على الله عز و جل)
ص3 ص4 ح5
2-(حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال حدثني عمي عن المعلى بن خنيس قال سمعت أبا عبد الله ع يقول ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد أحدا يقول أنا أبغض محمدا و آل محمد و لكن الناصب من نصب لكم و هو يعلم أنكم تتوالونا و تتبرءون من أعدائنا و قال ع من أشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا)
ص9 ح17
3-(حدثني محمد بن موسى المتوكل رحمه الله قال حدثني محمد بن يحيى العطار قال حدثني المفضل بن زياد العبدي عن أبي عبد الله ع صفات الشيعة قال إنا أهل بيت صادقون همكم معالم دينكم و هم عدوكم بكم و أشرب قلوبهم لكم بغضا يحرفون ما يسمعون منكم كله و يجعلون لكم أندادا ثم يرمونكم به بهتانا فحسبهم بذلك عند الله معصية)
ص15 ص16 ح29




(النص الاول)
(الشيعة خنازير)

((ومنهم رضي الله عنهم الرجبيون وهم أربعون نفسا في كل زمان لا يزيدون ولا ينقصون وهم رجال حالهم القيام بعظمة الله وهم من الأفراد وهم أرباب القول الثقيل من قوله تعالى إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا وسموا رجبيون لأن حال هذا المقام لا يكون لهم إلا في شهر رجب من أول استهلال هلاله إلى انفصاله ثم يفقدون ذلك الحال من أنفسهم فلا يجدونه إلى دخول رجب من السنة الآتية وقليل من يعرفهم من أهل هذا الطريق وهم متفرقون في البلاد ويعرف بعضهم بعضا منهم من يكون باليمن وبالشام وبديار بكر لقيت واحدا منهم بدنيسير من ديار بكر ما رأيت منهم غيره وكنت بالأشواق إلى رؤيتهم ومنهم من يبقى عليه في سائر السنة أمر ما مما كان يكاشف به في حاله في رجب ومنهم من لا يبقى عليه شئ من ذلك وكان هذا الذي رأيته قد أبقى عليه كشف الروافض من أهل الشيعة سائر السنة فكان يراهم خنازير فيأتي الرجل المستور الذي لا يعرف منه هذا المذهب قط وهو في نفسه مؤمن به يدين به ربه فإذا مر عليه يراه في صورة خنزير فيستدعيه ويقول له تب إلى الله فإنك شيعي رافضي فيبقى الآخر متعجبا من ذلك فإن تاب وصدق في توبته رآه إنسانا وإن قال له بلسانه تبت وهو يضمر مذهبه لا يزال يراه خنزيرا فيقول له كذبت في قولك تبت وإذا صدق يقول له صدقت فيعرف ذلك الرجل صدقه في كشفه فيرجع عن مذهبه ذلك الرافضي ولقد جرى لهذا مثل هذا مع رجلين عاقلين من أهل العدالة من الشافعية ما عرف منهما قط التشيع ولم يكونوا من بيت التشيع أداهما إليه نظرهما وكانا متمكنين من عقولهما فلم يظهرا ذلك وأصرا عليه بينهما وبين الله فكانا يعتقدان السوء في أبي بكر وعمر ويتغالون في علي فلما مرا به ودخلا عليه أمر بإخراجهما من عنده فإن الله كشف له عن بواطنهما في صورة خنازير وهي العلامة التي جعل الله له في أهل هذا المذهب وكانا قد علما من نفوسهما أن أحدا من أهل الأرض ما اطلع على حالهما وكانا شاهدين عدلين مشهورين بالسنة فقالا له في ذلك فقال اراكما خنزيرين وهي علامة بيني وبين الله فيمن كان مذهبه هذا فأضمرا التوبة في نفوسهما فقال لهما إنكما الساعة قد رجعتما عن ذلك المذهب فإني أراكما إنسانين فتعجبا من ذلك وتابا إلى الله وهؤلاء الرجبيون أول يوم يكون في رجب يجدون كأنما...))
(الفتوحات المكية ج2 ص8)

رابط الكلام من مكتبة الشيعة

اضغط هنا





(النص الثاني)
(الشيعة كلاب
)
((قال عن الجماعة الذين يسميهم بالرجبيين: «وقد اجتمعنا برجل منهم في شهر رجب، وهو محبوس في بيته، قد حبسته هذه الحالة، وهو بائع للجزر والخضر العامة، غير أني سألته عن حالته، فأخبرني بكيفيتها على ما كان علمي منها، وكان يخبر بعجائب..
فسألته: هل يبقى لك علامة في شيء؟
قال: نعم،
لي علامة من الله في الرافضة خاصة، أراهم في صورة الكلاب،
لا يستترون عني أبداً.
وقد رجع منهم على يده جماعة مستورون، لا يعرفهم أهل السنة، إلا أنهم منهم عدول. فدخلوا عليه، فأعرض عنهم، وأخبرهم بأمرهم، فرجعوا وتابوا، وشهدوا على أنفسهم بما أخبر عنهم، مما ليس عند أحد من غيرهم خبره».))
من كتاب ابن عربي ليس بشيعي للسيد جعفر مرتضى العاملي
محاضرة الأبرار، ومسامرة الأخيار ج1 ص245 و246 ط سنة 1324 هـ مطبعة السعادة بمصر.






(النص الثالث)
(الشيطان تلميذ الشيعة)
((أن يدقق النظر فيه فينقدح له من المعاني المهلكة ما لا يقدر على ردها بعد ذلك وسبب ذلك الأصل الأول فإنه اتخذه أصلا صحيحا وعول عليه فلا يزل التفقه فيه يسرقه حتى خرج به عن ذلك الأصل وعلى هذا جرى أهل البدع والأهواء فإن الشياطين ألقت إليهم أصلا صحيحا لا يشكون فيه ثم طرأت عليهم التلبيسات من عدم الفهم حتى ضلوا فينسب ذلك إلى الشيطان بحكم الأصل ولو علموا إن الشيطان في تلك المسائل تلميذ له يتعلم منه وأكثر ما ظهر ذلك في الشيعة ولا سيما في الإمامية منهم فدخلت عليهم شياطين الجن أولا بحب أهل البيت واستفراغ الحب فيهم ورأوا أن ذلك من أسنى القربات إلى الله وكذلك هو لو وقفوا ولا يزيدون عليه إلا أنهم تعدوا من حب أهل البيت إلى طريقين منهم من تعدى إلى بغض الصحابة وسبهم حيث لم يقدموهم وتخيلوا أن أهل البيت أولى بهذه المناصب الدنيوية فكان منهم ما قد عرف واستفاض وطائفة زادت إلى سب الصحابة القدح في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي جبريل عليه السلام وفي الله جل جلاله حيث لم ينصوا على رتبتهم وتقديمهم في الخلافة للناس حتى أنشد بعضهم ما كان من بعث الأمين أمينا وهذا كله واقع من أصل صحيح وهو حب أهل البيت أنتج في نظرهم فاسدا فضلوا وأضلوا فانظر ما أدى إليه الغلو في الدين أخرجهم عن الحد فانعكس أمرهم إلى الضد قال تعالى يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل))
الفتوحات المكية ج1 ص282


رابط الكلام من مكتبة الشيعة
اضغط هنا





(النص الرابع)
(الشيعة اتباع اليهود)


يقول في تفسيره لقوله تعالى: ,قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله . . .- الآية
((: زعمت اليهود أن الله أمر جبريل أن يجعل النبوة في بني إسرائيل فجعلها في العرب، فاتخذوه عدواً، كما فعلت الرافضة حيث قالوا: إن الله أمر جبريل أن يجعل النبوة في عليّ، فجعلها في محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا من جملة ما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يكون في أمته، فقال في الحديث الصحيح: "إنكم تتبعون سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع" الحديث، وفيه "قالوا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ فقال: فـَمـَن؟" فهذا من ذلك، اتباع الروافض اليهود في نسبة الخيانة لجبريل، فقال تعالى ,قل من كان عدواً لجبريل- لأجل هذا، فإن جبريل ما فعل شيئاً، ولا تعدى أمر الله، فإن الله أنزله على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ,بإذن الله- أي بأمره، فقال تعالى ,وما نتنزل إلا بأمر ربك-))
(إيجاز البيان في الترجمة عن القرآن - سورة البقرة / آية 99).






(النص الخامس)
(الشيعة غلاة)


((للـــه فينــا مـا ســـــكـن وما توارى واســتـكن
فــــإنـه ســــــبحــانــــه لـقلبنـا نِعْمَ الســـــكـن
فـــلا تقـــولــوا مـا لــه فـإنما القـلب ســــكـن
ولا تــكـونـوا كـــالـذي غــلا لجهـل فامتحـن
غـلو أهـل الرفـض في أمر الحسين والحسن
الشكر لله الذي اسمعني كل حسن
وفي كل بشرى قال لي انك عبد مؤتمن))

(ديوان ابن عربي ص460)



(النص السادس)
(سب الروافض للصحابة)

((وإياك أن تسب أبا أحد أو أمه فيسب أباك وأمك فإن ذلك من العقوق وكذلك إذا جالست مشركا فلا تسب من اتخذه إلها مع الله وإذا جالست من تعرف أنه يقع في الصحابة من الروافض فلا تتعرض ولا تعرض بذكر أحد من الصحابة التي تعلم أن جليسك يقع فيهم بشئ من الثناء عليهم فإن لجاجه بجعله يقع فيهم فتكون أنت قد عرضتهم بذكرك إياهم للوقوع فيهم يقول الله ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم))
(الفتوحات المكية ج4 ص484)
رابط الكلام من مكتبة الشيعة

اضغط هنا

تعليق: قد يقال إن لفظ الروافض ممدوح في الروايات فلايلزم من كلام إبن عربي القدح في الشيعة ويرد عليه بأن مراد ابن عربي من لفظ الروافض هو القدح اكيدا والتنقيص من الشيعة كما هو حال الكثير من المخالفين الذين يصفون الشيعة بلفظ الروافض وكون لفظ الروافض ممدوحا في الروايات لايلزم منه عدم كون قائله مسيئا بحق الشيعة طاعنا فيهم من جهة القصد والمراد.
هذا ما وقع في اليد من كلام ابن عربي خذله الله في حق شيعة ال محمد عليهم السلام وله ايضا كلام اخر يرد فيه على الشيعة ويخالف معتقداتهم صراحة نورده في مواضيع قادمة إن شاء الله تعالى .
والحمد لله رب العالمين







0 التعليقات:

إرسال تعليق