Ads 468x60px

السبت، 1 يونيو 2013

المهدي والمصلح في الديانة اليهودية

المهدي والمصلح في الديانة اليهودية





المهدي والمصلح في الديانة اليهودية


المهدي والمصلح الديانة اليهودية


المهدي والمصلح الديانة اليهودية
إن الإيمان بفكرة ظهور المصلح ثابت عند اليهود مدوّن في التوراة والمصادر الدينية المعتبرة عندهم، وقد فصل الحديث عن هذه العقيدة عند اليهود كثير من الباحثين المعاصرين خاصة في الغرب مثل جورج رذ فورد في كتابه «ملايين من الذين هم أحياء اليوم لن يموتوا أبداً» والسناتور الأميركي بول منزلي في كتابه «من يجرؤ على الكلام»(1) والباحثة غريس هالسل في كتابها «النبوءة والسياسة» وغيرهم(2). فقد جاء في سفر «اشعيا» ما ترجمته «ستخرج من القدس بقية من جيل صهيون غيرة رب الجنود ستصنع هذا»(3)
وهذا الأمر واضح لا سيما لمن درس
الديانة اليهودية، فأنه يلمس مدى رسوخ هذه العقيدة فيها.
وقد أفرزت هذه العقيدة عند اليهود تحركات سياسية واسعة بهدف الاستعداد لظهور المنقذ العالمي الذي يؤمنون به.
وسبب هذا التحرك عند اليهود في هذا المجال يشتمل على تحديد زمني لبدء مقدمات المنقذ العالمي الذي يبدأ من عام (1914م) ـ الذي هو عام تفجر الحرب العالمية الأولى ـ ثم عودة الشتات اليهودي إلى فلسطين وإقامة دولتهم التي يعتبرها اليهود من المراحل التمهيدية المهمة لظهور المنقذ الموعود ويعتقدون بأن العود إلى فلسطين هي بداية المعركة الفاصلة التي تنهي وجود الشر في العالم ويبدأ حينئذٍ حكم الملكوت في الأرض لتصبح الأرض فردوساً.
وبغض النظر عن مناقشة صحة ما ورد من تفصيلات في هذه العقيدة عند اليهود، فإن القدر المتيقن منها هو كونها فكرة متجذرة ومتأصلة في موروثاتهم الدينية بقوة بالغة، بحيث تمكنت اليهودية على أساسها أن تقيم تحرّكاً استراتيجياً طويل المدى وطويل النفس، استقطبت له الطاقات اليهودية المتباينة الأفكار والاتجاهات، ونجحت في تجميع جهودها وتحريكها باتجاه تحقيق ما صوّره قادة اليهودية لأتباعهم بأنه مصداق التمهيد لظهور المنقذ الموعود.
ومن الواضح إن الإيمان والاعتقاد بهذه الفكرة لو لم يكن راسخاً ومستنداً إلى جذور راسخة في التراث الديني اليهودي لما كان قادراً على إيجاد مثل هذا التحرك الدؤوب وبشكل واسع وشامل لمختلف الطاقات والإتباع، فمثل هذا لا يمكن أن يأتي من فكرة طارئة غير مستندة إلى جذور عميقة متفق عليها.



الهامش :


(1) كتاب من يجرؤ على الكلام لبول منزلي ص491 ط. بيروت لبنان.
(2) أهل البيت في الكتاب المقدس / أحمد الواسطي ص 121 ـ 123.
(3) سفر شعيا نقلا عن كتاب اهل البيت في الكتاب القدس ص122.





الكاتب: خادم أهل الذكر  

الخميس، 30 مايو 2013

الحرب في سوريا من علامات الظهور القريبة

الحرب في سوريا من علامات الظهور القريبة

الحرب في سوريا من علامات الظهور القريبة





الحرب سوريا علامات الظهور القريبة
اختلاف رمحين بالشام و رجفة بها و خسف بحرستا و إقبال قوم من المغرب إليه


بسم الله الرحمن الرحيم

اعتقد ان الاخبار الواردة في هذا الصدد تكفي وتغني عن الشرح والتفصيل فتأمل معي اخي المنتظر لامامك الموعود


غيبة الشيخ - بالإسناد عن أمير المؤمنين ع انه قال : (( إذا اختلف رمحان بالشام فهو آية من آيات الله تعالى قيل ثم مه قال ثم رجفة تكون بالشام يهلك فيها مائة ألف يجعلها الله رحمة للمؤمنين و عذابا على الكافرين فإذا كان ذلك فانظروا إلى أصحاب البراذين الشهب و الرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشام فإذا كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام يقال لها حرستا فإذا كان ذلك فانتظروا ابن آكلة الأكباد بوادي اليابس))

- غيبة النعماني - مثله إلا أنه قال : لم تنجل إلا عن آية من آيات الله قيل و ما هي يا أمير المؤمنين قال رجفة تكون بالشام يقتل فيها أكثر من مائة ألف و قال البراذين الشهب المحذوقة و زاد بعد قوله تحل بالشام و ذلك عند الجزع الأكبر و الموت الأحمر و بعد قوله حرستا فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس حتى يستوي على منبر دمشق فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي

- النعماني - بسنده عن أمير المؤمنين عليه ‏السلام انه قال : (( انتظروا الفرج من ثلاث اختلاف أهل الشام بينهم و الرايات السود من خراسان و الفزعة في شهر رمضان - الحديث - - و بسنده - عن الباقر ع لا يظهر القائم حتى يشمل الشام فتنة يطلبون المخرج منها فلا يجدونه ))


الكاتب: الباحث  

الانتظار البناء للمهدي الموعود

الانتظار البناء للمهدي الموعود





الانتظار البناء للمهدي الموعود

الانتظار البناء للمهدي الموعود


الانتظار البناء للمهدي الموعود



الآيات الكريمة التي تشكل أرضية التفكير في ظهور المهدي المنتظر عليه السلام تتجه وتشير إلى أن ظهوره عليه السلام حلقة من حلقات النضال بين أهل الحق وأهل الباطل, وأن هذا النضال سيسفر عن انتصار قوى الحق. وتتوقف مساهمة الفرد في تحقيق هذا الانتصار على انتمائه العملي إلى فريق أهل الحق.
وإنّ هذه الآيات التي تستند إليها الروايات في مسألة ظهور المهدي عليه السلام تشير إلى :

1 - انّ المهدي عليه السلام تجسيد لآمال المؤمنين العاملين, ومظهر لحتمية انتصار فريقهم:

(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا...).

2 - ظهور المهدي عليه السلام
الموعود تحقيق لمنّة الله على المستضعفين ووسيلة لاستخلافهم في الأرض ووراثتهم لها.
(وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ* وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ).

3 - ظهور المهدي الموعود تحقيق لما وعد الله به المؤمنين والصالحين والمتقين في الكتب السماوية المقدسة:
(وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ).

وثمة حديث معروف في هذا المجال يذكر أن المهدي عليه السلام (يملأ الله به الأرض قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا).
وهذا الحديث شاهد على الانتظار الايجابي الحق في مسألة الظهور، لا على إدّعاء أرباب الانتظار المخرَّب أي الانتظار السلبي الباطل.
حيث يركز الحديث على مسألة الظلم، ويشير إلى وجود فئة ظالمة وفئة مظلومة، وأن المهدي عليه السلام يظهر لنصرة الفئة المظلومة التي تستحق الحماية.
وروي الشيخ الصدوق عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: (إن ظهور المهدي عليه السلام لا يتحقق حتى يشقى من شقي ويسعد من سعد).
فالحديث عن الظهور يدور حول بلوغ كل شقي وكل سعيد مداه في العمل, ولا يدور حول بلوغ الاشقياء فقط منتهى درجتهم في الشقاوة.
وتتحدث الروايات الإسلامية عن نخبة من المؤمنين يلتحقون بالإمام فور ظهوره.
ومن الطبيعي أن هذه النخبة لا تظهر معلقة في الهواء، بل لابدّ من وجود أرضية صالحة تربّي هذه النخبة على الرغم من انتشار الظلم والفساد.
الروايات الإسلامية تتحدث أيضاً عن سلسلة من النهضات يقوم بها أنصار الحق قبل ظهور المهدي عليه السلام, منها نهضة اليماني الموعود , وإنّ بعض الروايات تتحدث عن قيام دولة أهل الحق (( الدولة الكريمة )) التي تستمر حتى ظهور المهدي عليه السلام, حتى أن بعض المتابعين من الفقهاء وغيرهم احسنوا الظن بدولة بعض السلالات الحاكمة, فظنوا أنها الدولة التي ستحكم حتى ظهور المهدي عليه السلام.
وهذا الظن _وان كان ينطلق من سذاجة في فهم الوقائع السياسية والاجتماعية_ لكنّه يدل على ادراك هؤلاء من خلال الروايات والأخبار المتعلقة بظهور المهدي ما يشير إلى أنّ الظهور لا يقترن بفناء الجناح المناصر للحق والعدل والايمان, بل يقترن بانتصار جناح العدل والتقوى والصلاح على جناح الظلم والتحلل والفساد.
الآيات والروايات المرتبطة بظهور المهدي المنتظر عليه السلام تدل على أن ظهوره يشكل آخر حلقة من حلقات الصراع الطويل بين انصار الحق وانصار الباطل منذ بدء الخليقة, نسأل الله ان يكحل عيون المنتظرين للظهور بالطلعة البهية لصاحب العصر وإمام الزمان عجل الله فرجه وسهل مخرجه والحمد لله رب العالمين





الكاتب: فاطمة الحسني  

الأحد، 26 مايو 2013

يسمون أنفسهم بالحواريين وهم سراق خائنين!!

يسمون أنفسهم بالحواريين وهم سراق خائنين!!





يسمون أنفسهم بالحواريين وهم سراق خائنين!!
الرد على سراق كتاب سقيفة الغيبة





حقيقة مرة لمن لم يعرف من يسمون أنفسهم بالحواريين !! وهم مجموعة ممن التقى بالسيد القحطاني وعمل بمكتبه وخدمه أيام حياته, إلا أن السنن تجري على هذه الأمة كما يجري الليل والنهار مصداقاً للقرآن الكريم ولقول العترة الطاهرة, فقد جرى هؤلاء على ما جرى عليه من كان قبلهم, فما أن استشهد السيد وطاب لهم الوضع حتى تصدوا للزعامات الواهية وراحوا ينظرون للبدع والأباطيل, فبعد أن افتروا على الله بان السيد القحطاني لم يقتل وانه شبه الأمر في مقتله وانه وانه وانه ... وقد تم الرد عليهم في أكثر من موضوع سابق من قبل الإخوان, الان ان بضاعتهم قد نفدت وزاد بهم العوز خصوصاً بعدما عجزوا اتجهوا إلى تقمص الأسماء وسرقتها ونسب مقالاتي وكتاباتي إلى أنفسهم المريضة الضالة وبكل جرأة ووقاحة يدعون أنهم (( ناطق سعيد )) !! وقد دخلت عليهم مراراً تكراراً وناقشتهم بالتي هي أحسن, ولكنهم ولضعف حجتهم حذفوا مشاركتي وابقوا على مشاركاتهم المسروقة, وكلما دخلت باسم آخر حذفوا العضوية وتم الحضر لمرات عديدة, وأنا هنا اسأل كل المنصفين هل لمثل هؤلاء دين أو ورع ؟!
على العموم بعد أن سرقوا مواضيع كتاب سقيفة الغيبة ونسبوه إلى أنفسهم راحوا يبحثون عن دار للطباعة لغرض طباعة الكتاب ! بعد أن زوروا فيه ما زوروا وغيروا فيه ما غيروا وقاموا بحذف البريد الالكتروني الخاص بي وهو في بداية الكتاب ووضع بريدهم وموقعهم بعد ذلك أرادوا داراً لغرض طباعة الكتاب, ذهبوا إلى دار المحجة البيضاء وبكل وقاحة يدعون أنهم المؤلفين, وفي الحقيقة أنا لم أشاهد غباء بمثل هكذا غباء حيث أن صاحب دار المحجة يعرفني شخصياً وأنا من أعطاه الكتاب لغرض طباعته قبل سنتين أو أكثر ولكنهم نسوا بأنني قد طبعت الكتاب عند دار المحجة وعند ذهابهم إلى صاحب الدار قال لهم متفاجئ إن للكتاب مؤلف وأنا على اتصال به وان أراد أن يطبع الكتاب مرة أخرى عليكم أن تستأذنون منه , طبعا كانت صدمة لهم ما بعدها صدمة, وفي الحقيقة أن هذه الواقعة هي مما يضحك الثكلى ويستكشف بها قلة فهمهم وغباء تصرفاتهم .
بعد ان فشلت المحاولة الأولى ذهبوا إلى محاولات أخرى ولم يفلحوا أيضاً , وأخيرا وقبل يومين تحديداً وصلني خبر أنهم يرومون طباعة الكتاب في دار الكتاب العربي في العراق تحديداً في شارع المتنبي ببغداد, فسارعت هذه المرة للاتصال بصاحب الدار وكان رجل طيب الأخلاق حسن النية حيث انه قال لي بالحرف الواحد أنهم خدعوني ببعض تصرفاتهم وطريقة كلامهم مصداقاً لقوله تعالى : ((وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ)) وقال لي أيضاً ما نصه : (( سبحان الله أن هذه الكتاب تأخرت في طباعته وهذه أول مرة تحدث معي حيث أن المسئول عن الطباعة في وعكة صحية ولولا ذلك لطبع الكتاب ولكن الله ما شاء فعل )) فقلت له الحمد لله رب العالمين , وأوقف الرجل الطباعة بعد ذلك على الفور .
إن من الأمور التي يريدون هؤلاء دسها في كتاب هو قولهم بان الكتاب من فكر السيد القحطاني, بعدما أشرت في الطبعة الأولى إلى أن أول من لفت انتباهي إلى بطلان القواعد الأصولية هي مقالة قرأتها في صحيفة كانت من فكر السيد القحطاني وبعد ذلك اطلعت على هذا الموضوع فوجدت أن هنالك الكثير من الرجال الذين شمروا عن سواعدهم للدفاع عن الدين في زمن الغيبة وعلى رأسهم مشايخ الإخبارية رحمهم الله وأسكنهم فسيح جنانه كالاسترابادي والعاملي والميرزا الاخباري والكاشاني وغيرهم مما لا يسع المقام لذكرهم, ولكن هؤلاء أصروا على أن الكتاب من فكر السيد وتحججوا بما كتبته وأشرت إليه, مما دعاهم إلى سرقة الكتاب وسرقة اسمي وتقمصه في منتدياتهم (( منتديات مهدي آل محمد )) ومهدي آل محمد بريء منهم ومن أفعالهم .
ومن المسائل الخطرة أيضاً أنهم يرومون القيام بفتح قناة فضائية باسم (( الصيحة )) والغرض منها هو أداء الصيحة التي وردت في الروايات !! وفي الحقيقة أن هذه المسألة هي أيضاً من جملة التفاهات التي اعتدنا سماعها من جراء تصرفاتهم وتصرفات كل المنحرفين, وعليه انني احذر المؤمنين من هؤلاء خصوصاً بعد أن ثبت للجميع أنهم سراق ومحتالين ولا يصح اجتماع النقيضين, فكيف يجتمع الإيمان مع السرقة والورع مع الاحتيال وتقمص الأسماء؟؟!! فهل هؤلاء يستحقون أن يسمون أنفسهم بحواريي الإمام المهدي ؟؟!!
الجواب لا يحتاج إلى تفكير والحمد لله رب العالمين









الكاتب: ناطق سعيد  

الجمعة، 10 مايو 2013

قوم في المشرق يطلبون الحق فلا يعطونه

قوم في المشرق يطلبون الحق فلا يعطونه







قوم في المشرق يطلبون الحق فلا يعطونه







عن علي بن الحسين ، عن أبيه , عن أحمد بن عمر عن الحسين بن موسى ، عن معمر بن يحيى بن سام ، عن أبي خالد الكابلي ، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال :


(( كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق ،
يطلبون الحق فلا يعطونه ثم يطلبونه فلا يعطونه ، فاذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا ، ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم ، قتلا هم شهداء أما إني لوأدركت ذلك لابقيت نفسي لصاحب هذا الامر )) .



المصدر :
بحار الانوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 244







الثلاثاء، 7 مايو 2013

فتنة بلاد الشام في آخر الزمان

فتنة بلاد الشام في آخر الزمان







فتنة بلاد الشام في آخر الزمان







هذه بعض الاخبار التي تبين الفتنة التي ستحل في
الشام قبيل ظهور صاحب العصر وإمام الزمان عجل الله فرجه الشريف


عن ابي جعفر عليه السلام انه قال : « يا جابر لا يظهر القائم حتى يشمل الناس بالشام فتنة يطلبون المخرج منها فلا يجدونه ويكون قتل بين الكوفة والحيرة ، قتلاهم على سواء ، وينادي مناد من السماء »

المصادر :
النعماني : ص 279 ب 14 ح 65 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل وسعدان بن إسحاق بن سعيد ، وأحمد بن الحسين بن عبد الملك ، ومحمد بن أحمد بن الحسن جميعا ، عن الحسن بن محبوب ، عن يعقوب السراج ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : -
عقد الدرر : ص 51 ب 4 ف 1 - وقال ( وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال ) : كما في النعماني ، مرسلا ، إلى قوله ( بين الكوفة والحيرة ) .
فرائد فوائد الفكر : ص 14 - ب 5 - كما في النعماني ، مرسلا ، إلى قوله ( بين الكوفة والحيرة ) وفيه ( . . لا يظهر المهدي ) .
سرور أهل الايمان : على ما في البحار .
إثبات الهداة : ج 3 ص 582 ب 32 ف 59 ح 767 - عن رواية البحار الأولى .
وفي : ص 739 ب 34 ف 9 ح 118 - عن النعماني ، وفيه ( . . في الشام . . ) .
البحار : ج 52 ص 271 ب 25 ح 162 - وبإسناده ( السيد علي بن عبد الحميد ) في كتاب سرور أهل الايمان عن ابن محبوب ، رفعه إلى جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : - وفيه ( . . يشمل أهل البلاد . . منها المخرج فلا يجدونه . . فيكون ذلك بين الحيرة والكوفة ، قتلاهم فيها على السرى ) .
وفي : ص 297 - 298 ب 26 ح 57 - عن النعماني ، وقال ( بيان ( على سواء ) أي في وسط الطريق ) .
بشارة الاسلام : ص 97 ب 6 - عن النعماني







وعن أمير المؤمنين عليه السلام انه قال :

« انتظروا الفرج من ثلاث .

فقيل : يا أمير المؤمنين وما هن ؟

فقال : اختلاف أهل
الشام بينهم ، والرايات السود من خراسان ، والفزعة في شهر رمضان .

فقيل : وما الفزعة في شهر رمضان ؟

فقال : أو ما سمعتم قول الله عز وجل في القرآن : إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين هي آية تخرج الفتاة من خدرها ، وتوقظ النائم ، وتفزع اليقظان »


المصادر :
النعماني : ص 251 ب 14 ح 8 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم بن قيس قال : حدثنا الحسن بن علي بن فضال قال : حدثنا ثعلبة بن ميمون ، عن معمر بن يحيى ، عن داود الدجاجي ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام قال : سئل أمير المؤمنين عليه السلام عن قوله تعالى : فاختلف الأحزاب من بينهم ، فقال : -
عقد الدرر : ص 104 ، ب 14 ، ف 3 - مرسلا ، عن أمير المؤمنين ، علي عليه السلام قال : - كما في النعماني ، وفيه « قلنا بدل فقيل » .
تأويل الآيات : ج 1 ص 387 ح 4 - حدثنا الحسين بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس قال : حدثنا صفوان بن يحيى ، عن أبي عثمان ، عن معلى بن خنيس ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : - كما في النعماني ، بتفاوت يسير ، وفيه « يستيقظ بدل توقظ » .
إثبات الهداة : ج 3 ص 734 ب 34 ف 8 ح 95 - عن النعماني ، وفي سنده « محمد بن الفضل ، بدل المفضل » .
البرهان : ج 3 ص 179 ح 3 - عن النعماني ، وفي سنده « محمد بن الفضل ، بدل المفضل » .
وفي : ص 180 ح 11 - عن تأويل الآيات .
حلية الأبرار : ج 2 ص 611 ب 31 - عن النعماني .
وفي : ص 613 ب 31 - عن تأويل الآيات .
البحار : ج 52 ص 229 ب 25 ح 95 - عن النعماني ، وفيه « فقلت يا أمير المؤمنين وما هن ؟ »
وفي : ص 285 ب 26 ح 14 - عن تأويل الآيات










الكاتب: يامنصور أمت 

الاثنين، 6 مايو 2013

احداث سوريا في اخر الزمان

احداث سوريا في اخر الزمان





احداث سوريا في اخر الزمان
جفر الامام علي بن ابي طالب عليه السلام



احداث سوريا الزمان


عن الإمام علي عليه السلام انه قال : (( .... وللمهدي آية عظيمة ورؤى علمية في سورة الكهف وتمام رايته في الصف ... وتعرك الشام أعجب العرك وتقبل الروم بعون الترك .))
في الخبر الشريف دلالة على تدخل الروم في الاحداث السورية ويكون هذا التدخل من خلال الترك اي سيقبل الغرب الى القتال في
سوريا ( الشام ) من خلال تركيا وهذا ما بدت بوادره في الساحة الحالية للاحداث الراهنة حيث تم نشر صواريخ باتريوت امريكية في القواعد التركية والتهديدات بالتدخل بشكل يومي ...

وفي ذات المخطوط فقرة اخرى عن العلامات يقول مولانا الامام علي بن ابي طالب عليه السلام :
(( ثم رجفة تكون بالشام يهلك فيها مائة الف يجعللها الله رحمة للؤمنين وعذابا مع الكافرين وعذابا على الكافرين ، فاذا كان ذلك فانظروا الى اصحاب البراذين الشهب والرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشام فاذا كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام يقال لها حرستا فاذا كان ذلك فانتظروا ابن اكلة الاكباد بالوادي اليابس ))


البراذين الشهب : صفة للخيول وهي كناية عن الآلة العسكرية المتطورة
الرايات الصفر : يمكن حملها على حزب الله ولذلك لان راياتهم صفراء اللون وتدخلهم في المسألة السورية امر مؤكد وموقعهم غربي سورية فكل المواصفات قريبة منهم والله العالم بحقائق الامور نسأل الله ان يعجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان .







الموضوع الأصلي: احداث سوريا في اخر الزمان 
الكاتب: محب الاولياء