هذا، وأشارت التسريبات إلى أن أنقرا كانت على علم تام بالتفاصيل الدقيقة التي حدثت في منطقة جسر الشغور في يوم أمس الاثنين ، حيث قام المسلحون بقتل 120 عنصراً من عناصر أجهزة الأمن والشرطة السورية، وضمن عملية نوعية، تضمنت المزيد من العمليات وتصوير عمليات القتل بحيث تبدو كما لو أنها عمليات قامت بتنفيذها القوات السورية ضد المدنيين، ثم القيام باستخدام هذه الصور في العمليات النفسية الإعلامية الجارية حالياً ضد دمشق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق